تحاضنا كذئبين


تحاضنا كذئبين حتى نفذت أظافر كلانا من ظهرالآخر إلى صدره. تذكرين؟
أنا الطفل الضرير الذي ضممت راحتك على كفه و قلت :سأعبر بك شارع الناس إلى دكان الحلوى ؟
و فرجتني الدنيا، 
أراجيح زاهية و طفنا العالم في تنورتين صوفيتين
صوتك فرجة صندوق الدنيا للأعمى

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كتاب الصفح El Libro Del Perdón

بين (عاش الهلال مع الصليب) و (الشعب يريد إسقاط الرئيس) الراية القطرية 19-05-2011