المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر ١٤, ٢٠٠٩

اكتشاف قصيدة

اكتشاف قصيدة عامية نثرية جميلة النهار ده فعلا معجزة!

شايف قصيدة

شايف قصيدة عايمة عايزة تتقطف ؛ لولا أسطول من مراكب الشمس بيلمع في حضن كفوفها كانت – القصيدة الحمرا الشهية المتبروزة بالرغبة – القصيدة الشهية ؛ كان زماني حاضنها . . .

لقطة أكثر

لقطة أكثر من رائعة لنهاية حلقة من مسلسل أمريكي قديم عن عاشق من العصور الوسطى يحمل عقد جنسية !

مش بيان

مش بيان بشرط إنك تقدر تتهجى كل حروف لغتك من غير ما يسيطر عليك أي إحساس أو حتى شبهة إحساس موروث و انت بتنطق حرف بعينه ؛ تدخل الباب ده ! . . . . . بشرط إنك تعرف تطير من غير ما تلمح الأفكار القديمة عن الأرض اللي كنت عليها او السما اللي انت فيها حالا ؛ اعبر بوابة سمانا . .

الهمس عبر الشارع

الهمس عبر الشارع -1- تصعد همسةٌ متأبطةً ابتسامةً على درجٍ زجاجيٍّ من وهمٍ قاطعَين المسافة بين برد الشارع حول شفتي و دفء عيونك ؛ تهرولان لحضنك ! -2- -ليس هذا عدلاً ! لي برد الطريق و ارتياب المارة و جمرة الرغبات في صدري و حرقة خيل الخيال تحت سوط فتنتك . . . و لك ابتسامة العاشقات و خجل البنات ؛ و للزجاج ميل رأسك في حنان على النافذة ! -هذا ليس عدلاً ! -3- -لماذا التفتُ هكذا بغتةً عند نهاية الشارع و كيف توقعتها أنت فانتظرتِ ؟ أنت تكيدين لقلبي . . . ( عندما التفت كان الشارع بيننا مكتظا بأظافر شياطين تدفعني - كأن إلى زنزانةٍ - كي أبتعد أو كي تمر غابة الأظافر خلالي!) -4- كلما مررت بنافذتك - و أنت دائما فيها - أحسست ارتجاج قلبي و سمعت صرخته : - أنت أمام امرأةٍ لن تغادرها كاملاً! سأظل أنا هنا و تمضِ وحيدًا! قل لها تدلي جديلةً أريد أن أصعد في شعرها نحو فضاء الليل ؛ هل هكذا سئم الولد المدلل ضيق ضلوع الشيخ المتريث ؟

وداعًا

كل ما يدل على غياب ألعنه و لا أدخله مملكتي؛ القطارات / المقاعد الشاغرة / زهرة مفردة على منضدة ! . . . أما ائتناس الهمس بنار الرغبة و وَضوء الانتشاء و فيء الملاءة ؛ ائتلاف الجميع على أنس جلدي صعودي الحثيث إليك سيد الأسياد و الأشهاد و المشهد !

جدتي

عما قريبٍ ستستحيل المباهج أشواكًا ستجف لتنعكس على سطح خيالك لوحة من خدوش . . . قريبًا جدا ستفتقد جدتك !

حفل كبير

بالطبع سيكون حفل كبير قبل إيقاف وأد البنات.

النوم

- جدتي ؛ غابة حكاياتك وارفة المباهج تتشكل الآن في رأسي كأنثى في أوج مفاتنها تفترش الفكرة . . . - جدتي ؛ أنا أحبك فمنذ حضنك القروي الفج لم تفح أنثى ؛ ئ سأتشبّث بها أكثر منك ؛ وداعاً !

العذارى

النص / المرأة ، المرأة / النص لا يصلحان كبديلٍ توازنيّ عن حالة المرأة / المدينة الكلاسيكية ؛ المرأة / المرآة استخدام أوقع لحالة تفتح أوراق البردي اللي ممكن نسميها فصام. . . أما الأنثى / النص / المرآة / سيدتي و فتاتي قطي الأليف حلمي الذي أدخل فيه ذراعي قبل النـوم . . .

انتظار

انـتــظـــــــار أحيانا كنافذةٍ قديمة أشتهي الانهيار فوق رؤوس المارة في ميدانٍ كطلعت حرب : - أف أنا زهقت!

النيل

النيل جمعته القيعان كقطر الندى عن جبين الشمس و النيل قطرة من نور ظفرك !

عامية

شايف قصيدة عايمة عايزة تتقطف ؛ لولا أسطول من مراكب الشمس بيلمع في حضن كفوفها كانت – القصيدة الحمرا الشهية المتبروزة بالرغبة – القصيدة الشهية ؛ كان زماني حاضنها . . .

ستزهر فكرة

إزهار الفكَر تمردها على الأرض التي أنبتتها أشبه ما يكون جمالاً بانفلات العذارى عن خدورهن و انسلاخهن من بيضهن المكنون الحرير نحو نار الطبيعة في طقسٍ جاهليٍّ بهيج .

نسيان

نـسـيـــــان ستزهر فكرة برأسي ؛ سنكتب شيئاً جديدًا مثلاً . . . سريعا جدًا ستطفو القصيدة فوق سطح رأسك كورد النيل ؛ بالطبع خيالك ليس النيل و سطح النهر الفضي المذهل ليس سوى سقف غرفتك المعدني المعتم ؛ لكن الفكرة ليست سوى إشراق صوتها في ليل الليل ثم سيلان القمر على جدران رأسك كسحر تكون ماء النهر ! . . . . . كان لدي رجاءٌ حين أراك أدل عليه ؛ فلما رأيتك أكبرتك فنسيت رجائي و صرخت : انتظرتك ! !!!