المشاركات

عرض المشاركات من يناير ٦, ٢٠١٠

اهداء

كيف لم أهدِ هذه القصيدة للتي دوّرت سبابتها في الظلمة الناعمة ففاح دمي بتبغ كوبا و القهوة العربية و امتلأ صدري بالريح وانطلقت أعدو لأعلى  ؛ كذئبٍ صرت أعدو نحو رائحة النهدين ؟