أنت ... لذا



أنت ... لذا


أنت توتةٌ
و سأفرد حسمي تحت ظلك
قطّري بياضك على عطشي لتنمُ الروح فيّ .
أنت خرافية لذا فأنا أهذي حين أكتب عنك .

أنت السماء التي قرب  رأسي و الهواء الذي سوف أمشي عليه و أنا أتلو آياتي .
أنت حواليّ لذا  فلن يتوقف قلبي عن  الخفقان .

أنت تخترعينني من هواءٍ كما أؤلف أنا القصيدة،
لذا لا أرفع شفتي عن  أصابعك التي تكتبني .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كتاب الصفح El Libro Del Perdón

بين (عاش الهلال مع الصليب) و (الشعب يريد إسقاط الرئيس) الراية القطرية 19-05-2011